حادثة روزويل.ملفات سريه
في ۲ يوليو عام 1947م، ظهر فجأة جسم كبير فضي اللون في السماء يقترب نحو الأرض وهو في حالة تذبذب وتمايل ثم راح يشطح على الرمال الصحراوية منتجا صوتا انفجاريا هائلا.
هذا على الأقل أمر غير مشكوك بصحته بشهادة سكان المنطقة. و الأمر الغير مشكوك به ايضا هو تحرك السلطات المباشر والسريع تجاه هذا الحدث حيث أرسل سلاح الجو فورا فريق من أجل تمشيط المنطقة والقيام بجمع القطع التي سقطت في محيط حطام هذا الجسم الغريب.
حطام مركبه فضائيه فى روزويل
وقد شوهد أفراد هذا الفريق وهم ينقلون القطع المعدنية الغريبة الشكل. وقاموا أيضا بنقل هذا الجسم مع حطامه وبقاياه (و رواده) إلى قاعدة " رایت باترسون الجوية في دايتون بأوهايو لدراستها و تفحصها.
أما الضابط المسؤول الجنرال "روجر رامي، فقد أمر رجاله بألا يدلوا بأي تصريح للصحافة التي راحت تتجمع أمام مدخل القاعدة.
تسرب خبر سقوط الطبق الطائر
لكن قبل أن يتمكن الجنرال من إحكام قبضته على منع تسرب الأخبار كان الضابط المسؤول عن العلاقات العامة في القاعدة قد أدلى ببيان أمام حشد من الصحفيين يقول فيه
👈 أن السلطات قد أسرت قرص طائر‼
وتسرب هذا الخبر بسرعة إلى محطة إذاعة راديو محلية تسمى "ألبيكيرك. وأثناء بث الخبر على الهواء مباشرة وصلت برقية مستعجلة من مكتب التحقيقات الفدرالي FBI تقول:
... أنتبه ألبيكيرك... توقف عن الإرسال حالا... أكرر.. توقف عن الإرسال حالا... موضوع يمس بالأمن القومي... دع الوضع كما هو عليه....
وفي اليوم التالي أقام سلاح الجو مؤتمر صحفي أعلن فيه أن الجسم الذي تعرض لحادث اصطدام في روزويل هو عبارة عن
بالون تابع لقسم الدراسات في سلاح الجو الأمريكي‼
مخلوقات فضائيه
هذا المخلوق هو أحد ضحايا حادث روزویل، وجد مقتولا بين حطام المركبة التي ارتطمت بالأرض، قام أحد العاملين في المركز الذي وضعت فيه هذه المخلوقات بتسريب هذا الفيلم السينمائي، وقد ظهر للعلن بعد سنوات عديدة.
على استنفار وتحضير مسبق من قبل السلطات. أي أنهم كانوا جاهزين لمواقف مشابهة لهذا الحدث.
والذي جعل حادثة روزويل هي الأكثر شهرة بين كل ما ذكر عن هذه الظاهرة حتى الآن هو الضجة الكبرى التي احدثتها نتيجة سقوط المركبة بالقرب من بلدة مأهولة بالسكان. بالإضافة إلى أن حادثة روزويل لم تذكر إطلاقا في مشروع الكتاب الأزرق" مما أثار تساؤلات كثير حول مصداقية ما ورد من تحليلات حول التقارير التي وردت فيه، وهذا الجدال الواسع أدى إلى شهرة روزويل بشكل كبير.
شهادات عيان على حادثه روزويل
سأورد فيما يلي أحد الأشخاص الذين أحدثوا ضجة كبيرة في أوساط الباحثين في مسألة الأجسام الطائرة مجهولة الهوية، لكثرة المعلومات المثيرة التي تسبب الصدمة فعلا في نفس كل من يطلع عليها، ولمدى المؤامرة التي تجري أمام عيوننا دون ندرك ذلك.
هذا الرجل الشجاع فقد حياته خلال عملية اغتيال على الطريقة العسكرية، ووفقا لتقرير الطبيب الشرعي فإن شنايدر قد عذب بوحشية في شقته قبل قتله بواسطة وتر معدني (مأخوذ من آلة البيانو ) وجد ملفوفا حول رقبته.
أما عمله، فهو مهندس حكومي سابق شارك بيناء قواعد عسكرية سرية تحت سطح الأرض وهو واحد من الثلاثة الناجين من معركة عام ۱۹۷۹ في القاعدة العسكرية السرية دولسي" بين القوات العسكرية الأمريكية وما يعرف اليوم باسم قاعده الرماديين وهم عرق من الفضاء الخارجي.
عذب شنايدر وقتل بعد أن ألقي محاضرته بسبعة أشهر وتتجه أصابع الاتهام بشكل واضح إلى أولائك الذين كان يعمل شنایدرمعهم وتمسهم المحاضرة بشكل مباشر.
يبدأ في محاضرته بقوله:
أنا لا أعرف إلى متى سأظل قادرا على الكلام، أشعر بالخطر بسبب بقية فرق الحكومة الفيدرالية الرهيبة. على أية حال سوف أشرح في عدة نقاط رئيسية ما أريد قوله، وكل نقطة ستوضح ما أنتم متورطون به دون أن تعلموا وما إذا كنتم ستتخذون القرار الوطني المناسب حيال ذلك.
أحذركم بأنكم ستصدمون مما ساقوله لكم و أطلب منكم فقط أن تكونوا موضوعيين وتفتحوا أذهانكم أن ما ساقوله هو جديد عليكم. أما الباقي، فهو ما عليكم فعله ازاء ما ستسمعونه.
وبدأ اشنایدر" منذ وقت مبكر بدراسة الهندسة و أمضى أكثر من نصف دراسته في هذا المجال، بنی سمعة طيبة في مجال الهندسة الجيولوجية و هندسة البنى التحتية و الهندسة الفضائية، و عمل لدى القطاع العسكري و ساعد بتصميم وبناء قاعدتين عسكريتين رئيسيتين تحت الأرض وذلك ضمن مخطط له علاقة بالنظام العالمي الجديد . شارك بقتال ۱۹۷۹ ضد مخلوقات فضائية تشبه البشر في واحدة من تلك القواعد و تدعى دولسي في نيومكسيكو، وكان واحدا من ثلاثة ناجين و الوحيد الذي يتحدث عن القصة حيث أن الاثنان الآخران هما تحت حراسة مشددة وفي حالة نفسية مزرية.
ستة وستون قتيل من قوات الدلتا و الخدمة السرية سقطوا في ذلك القتال غير المألوف.
و ادعاءاته خلال محاضراته العديدة كانت كالتالى:
- ان الجهات السرية من الحكومة والمسؤولة عن شبكة المشاريع السوداء السرية العسكرية، وكذلك مكتب التحقيق الفدرالي FBI و وكالة الاستخبارات المركزية CIA وغيرها من الوكالات الحكومية، والعملاء الأوغاد الذين يتعاملون مع الحكومة يعلمون كل شيء عن هذه العمليات السرية الشيطانية والتي عمل معها اشنایدر" شخصيا، لكن جميع الجهات المذكورة والأفراد قد أقسمت على المحافظة على السرية.
هذا القسم الذي كسره اشنایدر" خلال فضحه لهذه المشاريع مع علمه اليقين ماهی عقوبة ذلك.
- تحدث عن ۱۱ عرق من المخلوقات الفضائية التي تزور كوكب الأرض دائما، وجميعها معروفة جيدا لدى القيادة العسكرية.
أربعة من هذه الأعراق الفضائية تكن الخير للبشرية أما الأعراق السبعة الأخرى فهي شريرة. لكن الأعراق الخيرة قد غادرت منذ زمن (كما يفترض)، وإحداها هو عرق قادم من المجموعة النجمية بلايديز" Pleiades، أما العرق الآخر فهو من مجموعة "أوريون Orion وتوصف بأنها ملائكية في طبيعتها حيث لا تستطيع إيذاء أي كائن حي على الإطلاق.
وقد ذكر أيضا عرق اخر يطلقون عليه اسم افينوزيان" ven-ooz-ee-an وقال أن طريقة كلامهم تشبه صوت الحيتان. وهناك مخلوقات فضائية تشبه البشر تماما.
وأكد بأن هناك مخلوق فضائي يشبه البشر يعمل مع البنتاغون منذ 58 سنة، واسمه كما قال - فيليانت - ثور Val Valiant- Thor-، وأظهر خلال المحاضرة صورة له وهو جالس بين الجمهور في إحدى المسارح، وقال بأن هذا الكائن لم يكبر في السن أبدا ولازال يبدو شابا طوال هذه السنوات.
- يقول بأن بعض المخلوقات الفضائية تستخدم الإفرازات الغددية التابعة للبشر وبعض الكائنات الأخرى) كإحدى المواد الغذائية الرئيسية.
وفي إحدى محاضراته قال بأن هذه الإفرازات هي بالنسبة لهذه المخلوقات كما المخدرات بالنسبة للبشر المدمنين.
وقد كشف عن حقيقة أن العلماء في الإتحاد السوفييتي السابق توصلوا إلى أسلحة بيولوجية فتاكة من خلال استخلاص إفرازات غددية من جثث نوع من الكائنات الفضائية، وأن الولايات المتحدة صرفت المليارات في سبيل شراء هذه المادة الخطيرة من روسيا (التي تصنف كسلاح دمار شامل).
- كشف عن أن هناك حربا قائمة الآن بين مخلوقات الفضائية وكوكب الأرض. وهناك الكثير من المركبات الفضائية التي يتم إسقاطها يوميا من قبل الحكومة العالمية المشتركة (تشمل كافة الدول المتقدمة، لكن على المستوى الاستخباراتي العسكري السري).
وقد استعرض صورة قديمة تبين الانفجار النووي الاختباري الذي حصل في منتصف الأربعينات في الجزيرة المرجانية "بيكيني" التابعة لمجموعة جزر مارشال وسط المحيط الهادي، مشيرا إلى البقع السوداء في الصورة على أنها مرکبات تابعة للمخلوقات الفضائية المتطايرة نتيجة الانفجار
وأن الحكومة تعلم مسبقا أن هذا الموقع يحتوي على قاعدة تحت ارضية قديمة جدا تعود للمخلوقات الفضائية.
وهذا هو سبب اختيارهم هذا الموقع بالذات.
وقال أن هناك الملايين من البشر يتم استهلاكهم من قبل المخلوقات الفضائية خلال مرور كل فترة وجيزة.
وقد شاهد بأم عينه خلال عمله في إحدى القواعد تحت الأرضية أوعية كبيرة تحتوي على أجزاء بشرية وحيوانية تطوف على سائل بلازمي دموي يعتقد بأنه مستخلص من البقر.
- هناك نظام عالمي جديد لازال في طور التشكل، بحيث تتآمر قوى سرية للسيطرة على العالم وحكمه بواسطة حكومة فاشية عالمية موحدة.
وقال بأن للمخلوقات الفضائية علاقة بكل هذا، يصرح اشنایدر" بأن مخطط المخلوقات الفضائية يهدف إلى قتل نسبة كبيرة من سكان الكوكب ومن ثم السيطرة المباشرة في حلول العام ۲۰۲۹.
أما المجموعات البشرية التي ستبقى على قيد الحياة فستتحول إلى مجموعات من العبيد، يبدو أن تصريحات شنایدر" تتوافق مع الكثير من الباحثين الذين تحدثوا عن مؤامرات مشابهة لكنهم يشيرون بأصابعهم إلى مجموعة "المنتورين" Illuminati التي تقبع في قمة هرم المحافل السرية والتي تعتبر الماسونية واحدة منها.
- يقول بأن تقنية طائرات الاستيلث Stealth قد استخلصت أساسا من مصادر تقنية فضائية يدخل فيها مواد ليس لها مثيل على كوكب الأرض.
فمثلا، هناك العناصر المرقمة من ۱۱۱ - 140، والتي تعتبر عناصر دائمة التوازن. يشير إلى هذه الأرقام بجزيرة العناصر المتوازنة". ويقول بأنه يتطلب الأمر مضي 40 إلى 50 سنة قبل أن تحصل عامة الشعوب علی نفس التقنيات المستخدمة في طائرة ستيلث".
- هناك مشاريع سوداء تبلغ ميزانياتها الترليونات من الدولارات وتستهلك ربع قيمة الدخل الوطني للولايات المتحدة. يقدر بأن۱,۰۲۳ ترليون دولار تستخدم في هذه البرامج السرية.
يقول بأنه يتم تمويله من خلال نشاطات حكومية غير قانونية كتجارة المخدرات. وصرح بأن الأمم المتحدة لها يد في تمويل هذه النشاطات أيضا.
يقول بأن الموظفين الحكوميين العاملين في هذه المشاريع السوداء يتقاضون ما بين 4000$ و 40,000$ شهريا، والسبب الذي يجعل هؤلاء الموظفين لا يتقدمون إلى الأمام وفضح كل ما يعرفونه من أسرار العامة هو الأموال الطائلة التي يجنونها بالإضافة إلى أنهم يوقعون على تعهدات لحفظ السرية قبل أن يتم تشغيلهم. وأي خرق لهذه التعهدات بالصمت قد يؤدي بهم إلى السجن أو حتى الموت.
- إحدى أفرع المشاريع الحكومية السوداء تعمل على إنشاء ۱۳۱ قاعدة تحت أرضية متوزعة على كافة الولايات الأمريكية.
أما القواعد تحت الأرضية الموجودة حول العالم فيبلغ عددها 14۷۷ قاعدة. يقول بأنه منذ العام 1940 صرفت الولايات
المتحدة ما يعادل "الكوادريليون دولار (أي۱٫۰۰۰٫۰۰) في عملية بناء هذه القواعد تحت الأرضية
وهناك الآن ۱۲۹ قاعدة تعمل بكامل تجهيزاتها، بينما هناك قاعدتان لازالت قيد الإنشاء.
- يقول بأن الأنفاق والقواعد تحت الأرضية لم تحفر بالطرق التقليدية بل تم صنعها عن طريق آلات حفر نووية تعمل على إذابة وصهر الصخور لتتحول إلى نوع من البودرة، فتذيبها و تلصقها على جدران الأنفاق. لا تخلف هذه العملية أي فتات أو شظايا صخرية لان الصخور تبخر وبقايا الرماد المنصهر بشكل كساء للجدران.
هذه التقنية تم ابتكاراها منذ أيام شركة کروب" للعتاد الحربي أيام ألمانيا النازية.
- بعض أعراق المخلوقات الفضائية قد وجدت مستعمرات تحت أرضية في كوكبنا منذ ۱۰,۰۰۰ سنة على الأقل (كما هوالحال في قاعدة "دولسي" في نيومكسيكو )، وقد تكون المعدة أكثر من ذلك، أي منذ ۵۰۰,۰۰۰ سنة أو أكثر.
- كانت ولازالت الولايات المتحدة، وبالاشتراك مع روسيا، تعمل على تحريف طبيعة الطقس على كوكب الأرض من خلال تقنية "هارب" HAARP technology المعروفة لدى جميع الباحثين في عالم المؤامرات).
وللحديث بقيه........دمتم بخير اصدقائي